يمزقني الحنين إلى رؤاها
كأن سيوفه تقتات نحري
ويتمادى بغيِّهِ في فؤادي
ويسدل ليلهُ في ضوءِ فكري
ولا يدري بأني لا أبالي
ولو أفضيتُ ملقاً وسط قبري
فقد أدمنت أشواقي إليها
كما أدمنتُ آهاتي و صبري
:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق